Followers

Friday, November 11, 2011

رقائق الريح المجنونة تَلوحُ على راحة الطفل ضحكا وزيتونا أسود

رقائق الريح المجنونة تَلوحُ على راحة الطفل ضحكا وزيتونا أسود سأرمي بهذه الرومانسية إلى حقيبة الصبية اللاهية، سآخد من أوراق الأشجار حنينها الهرم، وأجعله رفيقي إلى بستان الإيماءة الخجول. ليس خواء يهيج مخيلة شبقة. أقول لكم: جئتكم بحنجرة المغني الميّت، سنجلس معا نستمع و نذرف الدموع قرب خيامنا القبيحة آخر الليل. ... رقائق الريح المجنونة تَلوحُ على راحة الطفل ضحكا وزيتونا أسود

No comments:

Post a Comment

Popular Posts