
سأرمي بهذه الرومانسية إلى حقيبة الصبية اللاهية، سآخد من أوراق الأشجار حنينها الهرم، وأجعله رفيقي إلى بستان الإيماءة الخجول. ليس خواء يهيج مخيلة شبقة. أقول لكم: جئتكم بحنجرة المغني الميّت، سنجلس معا نستمع و نذرف الدموع قرب خيامنا القبيحة آخر الليل. ... رقائق الريح المجنونة تَلوحُ على راحة الطفل ضحكا وزيتونا أسود
No comments:
Post a Comment